19 Sep
19Sep

كانت الطبيعة السكانية لمملكة تدمر مقسمة إلى طبقات هم:

  • النبلاء والكهنة والمواطنين
    • المواطنون هم أبناء العشائر وكان بعض هذه العشائر أحلاف.
  • أحرار، عبيد، أجانب.
    • العبيد وهم عبيد السادة وخدمهم،
    • الأجانب وهم التجار والوافدين إلى المملكة المزدهرة تجاريا بقصد العمل أو التجارة.

وقد اعتنى التدمريون بالزراعة، فواحة تدمر الغناء يزرع فيها كافة أنواع المزروعات وأهمها النخيل، كما وأنهم نظموا الأقنية المتطورة وأساليب الري وأقاموا السدود لحجز وجمع المياه وتنظيم توزيعها وفق نظام وترتيب متطور خاص. وحفروا الآبار للشرب والري وشيدوا الأحواض والخزانات. أما في العصر الحديث فأغلبية السكان يعملون في السياحة وغيرها

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.
تم عمل هذا الموقع بواسطة